أماكن محظورة في العالم

مدينة أغدام الأذربيجانية،

تأسست في منتصف القرن 18. بلغ عدد سكانها في عام 1968 حوالي 18،000 نسمة، و تواصل ازدياد النمو السكاني حتى بلغ في عام 1989 الى 30000 تقريبا. بدأ سوء الحظ الكبير لأغدام كجزء من نزاع ناغورني كاراباخ، في نزاع بين دول أرمينيا وأذربيجان حول ناغورني كاراباخ في منطقة القوقاز.

في تموز 1993 تم احتلال المدينة من قبل القوات الأرمينية. ومنذ ذلك الحين لم يتم الإعتراف دولياً بأغدام كجزء من الجمهورية لناغورني كاراباخ. أثناء الصراع، هرب سكان أغدام في أجزاء أخرى من أذربيجان. ووفقا للتقارير، فقد دمرت المنازل بعد الفتح من قبل قوات جمهورية ناغورني كاراباخ لجعل عودة اللاجئين أمرا مستحيلا. حيث أصبحت أغدام كمدينة أشباح. في السنوات الأخيرة، وتفاقم التدهور بسبب عمليات النهب. أصبحت أغدام بمثابة منطقة عازلة بين جمهورية ناغورني كاراباخ وأذربيجان. وهذا يعني بعدم السماح لأحد أن يزور هذه البلدة.






During the conflict, fled the inhabitants of Agdam in other parts of Azerbaijan.




According to reports, the houses have been destroyed after the conquest by the troops of the Republic of Nagorno Karabakh to make the refugees return impossible.




Since that, become Agdam as a ghost town. In subsequent years, the decline was exacerbated by looting.




Agdam serves as a buffer zone between the Republic of Nagorno Karabakh and Azerbaijan. That means no one is allowed to visit her town, it falls more and more.