أنا
ممتلئاً
بسعادة حبكِ
لذلك
أغيب عن
هذه الدنيا
وأصبح مريضاً
بسعادتي الكبرى
عندها فقط أشعر
بنوع من الراحة
بان أرى طيفكِ
أمامي
هكذا أحبط عمل
مسافات البعد عنكِ
وأضع نفسي تحت
العلاج
ومن ذلك تعلمت
ان من خلال فيض
السعادة
يكون النظر إليكِ
هو شفاؤها
و بتحديد
أنتِ