فِي حَرمِ الذِكريآتْ
كانْت الطَيوف تتوآلّى بزِخْم
تٌوقظ مَضجع الأُمنيِات فتُرديهآ قَتيلة
تَسقطُ الدَمعه
وَ يبُللنَي الآنيِن
تَغص فِي حلَقي الفْ كَلمة
غلْبتني قِلة حِيلتي
وبشَاعة اللْيل
و وحَدتِي
هُناك شيء بِدآخلي عَميق
أعمق من أنْ اُوصفه او يتحمله َقلبي
آي الحَروفْ
تسَتوعبني لأسرد لكَ تفاصِيلي
خْلف حُدود اللْقاء تنَتحبُ الأوراقَ شوقاً
وتندبُ الأقلام حَبرهآ وتريقهُ كآئبهَ
كانتْ فِي قلبي مَشاعر سَامية
اهْديتِها لكَ على رآحةَ يدِي
بلِهفةِ محُب وقَصيدةِ شاعر
هل لـِ روحي مَلجاً سِواكـ فأهرب اليه ؟
مخبئةً اطراف إحَساسي المُرتجفة فِي عَميِق وجدانَك
ايهآ الصَوتْ الموصل إلى قلبه!!
رجَوووتُكـ ؛
الآ ترَجِع صَداك على مسامِعي
آآآهٍ من ذكَرياتِي وذاكرتِي
جَمِيعُ طرقْها وعِره صَلبة
لمْ ُتترك لي آثرٌ للعَودة .!