لاَ تَحزَنِي مُعَذِبَتي ... فَمَا عُدتُ قَادِراً عَلى البَِقَاء .!!
كُنتُ وَلاَزِلتُ حَبِيبُكِ ... وَأنتـِـ لاَ زِلتِي بِجَوفِي كَمَا سُنَونَوة النَقَاء .!!
ذَاتَ فَجرٍ شَردتُ فِي عَينَيكِ ... فَكُنتِي فِي سَمَائي شِهَابُ ضِيَاء .!!
بَكيتُكِ وَبَكَى جُل مَنْ حَولِي ... حَتَى أنَ عَينِي ارتَمَت فِي أَحضَانِ البُكَاء .!!
لنَ أَقُولَ عَنكِ بِأَنكـِ الرَاحِلَة ...
بَل سَأقُول أَنا الرَاحِلُ لِدِيَاركِ حَتى وَإن كَانَ المُوت هُو عِنوَان اللِقَاء .//
المفضلات