تِبَاً لَكَ أيُّها الرَجُل ..
جَعَلتَني نُقطَة في آخِرِ سُطورَك
أدْمَيّتَ الأُنثَى بِداخِلِي
أَضَعْتَ أَحْلامِي ..
وَ أَضَعْتَنِي بَينَ أَوراقِي الرمادِّيه و حِبر قَلَمي
أدْمَيّتَ قَلبي و أصْبَحتُ إمرأة آيله للسقوط ..
إمرأة غَير صَالٍحَة للإستِعمال ..
حَطَّمتني وَ حَطَّمْتَ تَاجَ مَمْلَكَتِي
ملأتَني رَواسِباً و بُؤسِاً
أشكُركَ من كُل قَلبي
قَد عَرَّفتَني على مَشاعر لَمْ أَكُنْ أعرفها ..
أَكْرَهُك قَدرَ حُبِّي لَكَ