إلى من كآن يوماً لي وطن

وحضنه لدموعي ملآذ


لا يؤلمك قلبك علي بعد الأن

فقد أصبحت كبيرة بما يكفي

لً أحتمل عمق كل ألم

اهديته لي



لم اعد أحتآج لحضنك

لكي أشهق بالبكاء عليه

لا تخف فحين كبلتني الهموم ليلة البارحه

غرست رآسي بين الأوراق

وبكيت طويلاً

وغادرتها بهدوووء