اصك على اسناني
واضمد رتق احزاني
من بوتقه عشت فيها
وقدر لها أنساني
عشت كما كنت فقيد
وفقدت الفرح من ثاني
مِلت والميل ابعدني
شتاءا كله ما اغراني
جنت الايام بقلبي
وبقلبها كنت الجاني
الا ربيعا اختال ضاحكا
وبنوره احتراقا اغراني
يسال عني وانا لاهٍ
اهٍ ما انا .. اهٍ ما أعماني
واضحك كبرا مثل حاله
ونضحك هكذا كلما نعاني
ونلبس رداء ابتسامه باليه
اتراه فرحا .. اتاني !
واجعل الهوى كدميه
ودمى الاوهام فاني
لكنها حقيقه ما اردتها
وان كانت .. لثواني
فاعطني او امنع
فالهوى فيك رماني