أبكاها زوجـهـا . . . . . فـنـظـرت إلـيـه وهـو يلاعـب طـفـلـتـه فـقـالــت لـه : مـاذا سـتـفـعـل لو أن رجـلا تـزوجـهـا فـأبـكـاهـا قـال : سـأقـتـلـه إنـها إبنـتي حـبـيـبـتي قـالـت لـه والـدمـوع فـي عـيـنـهـا : أنـا أيـضـآ لي أب يحـبـني