صغيرتــــي
تلوح لي كنوز انوثتكـِ
فـ يعتريني ألانجداب ألي
مسافة وجهكـِ
أحضنه بيدي فـ يتولد
أشعاعآ يكشف كم انتِ شهية
أصير ماخوذآ بتجلي ألانثى المشتاقة
أصير وسط مرايا عاكسة تحوط بي
في كلآ منها وجهكـ يشرق حنينآ
فـ كيفما التفت تظهرين انتِ
فـ أبدا نهاري بكـِ
وأنهي ليلي بكـ
ومازلت فِي تفاصيل انوثتكـِ أغرق