لماذا لايناام الله عز وجل؟؟؟؟

[ابو الزووز]

لماذا لايناام الله عز وجل؟؟؟؟













هل صادف وسالت نفسك لماذا الله لاينام؟؟




من الطبيعي الشخص يسأل نفسه هذا السؤال




ولكن هل لقى اجابه عن هالسؤال!!!



هل تعلمون بأن هذا السؤال سأله سيدنا موسى عليه السلام لله عز وجل..!!



سأل موسى عليه السلام ربه عز و جل لماذا لا تنام يارب..؟؟
فقال الرب جل وعلا..
امسك قدحاً بيدك يا موسى واسكب بداخله ماء وضعه في يديك وحذاري ان تنام




ففعل موسى ما طلب منه فظل واقفاً عليه السلام والقدح في يده وفيه ماء فغلبه النعاس فسقط القدح من يدي موسى عليه السلام وانكسر وانسكب منه الماء..
فقال الله جل وعلا
وعزتي وجلالي لو غفلت عن عبادي لحظه يا موسى لسقطت السماء على الارض



سبحان الله انظر الى رحمة الله بنا ومع ذلك نعصيه
اللهم انك عفوا تحب العفو فاعفوا عنا واغفرلنا وارحمنا
وادخلنا فسيح جناتك






تــحــيــاتــي
ابـــو الـــزوووووووز
انتظر الردوود

[hassan 619]

سبحان الله
بارك الله فيك
ابو الزوز

[ابو الزووز]

سبحان الله
بارك الله فيك
ابو الزوز

اهلا بك حسوووووون
شكرا لمروووورك

[raad]

جزانا واياك ربي خيرا
عم يرجف جسمي بعد قرأه المقال ..
اللهم احسن خاتمتنا ..

[رائد عبيد]

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

[القديم]

أرجو القراءة .....

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد قال الشوكاني في فتح القدير: أخرج أبو يعلى وابن جرير وابن أبي حاتم والدارقطني في الإفراد وابن مردوية والبيهقي في الأسماء والصفات والخطيب في تاريخه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على المنبر: قال وقع في نفس موسى هل ينام الله عز وجل: فأرسل الله إليه ملكاً فأرقه ثلاثا وأعطاه قارورتين في كل يد قارورة وأمره أن يحتفظ بهما فجعل ينام وتكاد يداه تلتقيان ثم يستيقظ فيحبس إحداهما على الأخرى حتى نام نومة فاصطفقت يداه وانكسرت القارورتان قال: ضرب الله له مثلاً إن الله تبارك وتعالى لو كان ينام لم تستمسك السماء والأرض.
وذكره ابن كثير وقال: حديث غريب بل منكر. ليس بمرفوع بل من الإسرائيليات المنكرة، فإن موسى أجل من أن يجوز على الله سبحانه وتعالى النوم، وقال لا يصح هذا الحديث ضعفه غير واحد منهم البيهقي. وأورده الشيخ الألباني رحمه الله في السلسلة الضعيفة وقال: منكر. والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه


أما بالنسبة للأخ أبو الزووز فأرجو تقبل مشاركتي بموضوعك على أني لا أريد إلا الخير للجميع .
وجزاك الله خيرا على إجتهادك ونيتك الطيبة لمنفعة المسلمين عامة.