تعابير خاصه

[mody sat]

ضاعت مواعيدنا في زحمه المواسم
فعودتني على غيابك
كطبق من شفق
فصمتك اعتلا ملامحي

[mody sat]

غريبه هذه الحياه
غريب ان تعشق وتحن لمن هو بعيد
فبكل المشاعر التي تنتابك تغزل له حروف من خيوط الشمس
فتحرقك وتمتلكك.
لكن ان تتغير فالف لا.
وان تبتعد عن المسار محال.

[mody sat]

أيرضيك هذا يا أنت ؟!
في كل صباح أتناول جرعات مكثفة من النسيان لأشفى منك
وحين المساء .. أُصاب بوعكة احتياجك والحنين
فأصاب بك .. !!

[mody sat]

آآآآآآآه تباً لكل شيئ يبعدني عنك ..
أقسم برب البيت أنك كلما توغلت في غيابك
كلما تاهت الـ أنا مني ..
وكأنك تحمل معك هدوئي واتزاني وجنوني وابتسامتي ورزانتي وفرحي وسعادتي
تغيب وتغيب معك كل معاني الحياة ..
تأخذ كل شيئ و تترك لي ما تيسر من شهقات وجع وأنات شوق و دموع صبابة وولة ..

[mody sat]

عاهدتني ألا تتركني مهما حدث
وفي كل يوم نجددُ مابيننا من عهد
وحين أفكرُ بالرحيل عنك
أجدك في وكرنا تنتظر
تسائلني لما تأخرت ؟
انتظرتكِ وطال الانتظار
اشتقتكِ حتى مل مني الشوق
فأتراجعُ عن أي قرار
بعد أن تغمرني بالحب
تدثرني برداء الشوق
تعاتبني بلذيذ الصمت
وهل لي عنك بالرحيل
وأنت النبض لهذا القلب ؟

[mody sat]

قولي شيئاً يُشبه غرور عيناك المتفاقم

قولي شيئاً يُشبه لون شفتيك الممتلئتين

بجنون العشق وهوس الحب ..أقتربي أحتاج

ذاك الرضاب فالظمأ على أشده

[mody sat]

أرنو إلى نفسي
فأجدك تسكن قلبي
وكل خلية من جسدي
يداعبُ طيفك مخيلتي
يهدهد شفاه حزني
يستولي على كلي
كيف تسربت إلى نبضي
واستوطنت مدن روحي
لاأدري حبيبي كيف؟

[mody sat]

لا أبحث عن حب يسد رمقي في الرمق الأخير
ولا أكتفي بحب أتباهى به وأعلقه نيشان فخر على صدري
ولا اريد حبا أشبع به ذائقة رجولتي
أنا فقط بحاجة إلى حب أتحدى به ضعفي ويشعرني بالأمن والاطمئنان

[mody sat]

كلما اتخذت النسيان سبيلا ..
أجدني اغرق واتعمق في ذكرياتك
وكأنني اسافر فيك لاشقى
أو كأن ذكراك تفتح شهية العذاب العذب الممتنعة عن سواك
آآه كم أتمنى لملمة نبضي المتناثر في مساحات الحنين
أن اعيد ترتيب أجزائي وتفاصيلي معك الـ اصابتها الرتابة والملل
عناق يذيب كل هذا الجليد المتراكم حولنا ..
يطفئ نار الحيرة والشك والشوق والاحتياج
احتاجك ترياقا وبلسما يشفي دائي وغليلي وغيظي وحزني وغضبي وارتفاع حرارتي
عناقا يرمم شروخي و ثقوبي و ضعفي وقلة حيلتي

[mody sat]

لستَ سِوى نبض يحيا لأجله السطر
وقلب لا حياة دُونه وعنوان لِقصّة عُمري
ما إن تستفيق مشاعري الثَمِله بِك
حتى أغيب حدّ اللاوعي في همسِ شفتيك