ماكان للبركان شعله
وما كان للحب فيَّ أمما
لكنها سهام لحظك التي
رشقتي بالعشق حمما
ماكنت اعي الايام ولا
يستهويني زخرفها ولا اللمما
لكني اقولها وانت قربي
اقولها احبك إن رأيتكُ .. حالَما
فاطفىء الشوق بدفق غيمه
واترك سراج نبضي فيك حالِما
واتركتني بنزهة اقطف فيها
ياسمينا وفلا وزمرداً وانجما
فانهض من هامة الاسر حراً
وخذني لسجنك طوعا او مرغما
فليس يغريني الا دفئكُ
وكيف بفؤاد فيك مغرما
ايا هوى نفسي وروحي
نعم اقولها آتٍ .. لا ربما
المفضلات