متى سيتمخض القدر وينجب لنا لقاء ازلي ؟
وتظل أحلامنا جوقة من الأمنيات الساكنة شفق آفاقنا ..
وستبقى أنت الأمنية المشتهاة التي يتقافز ويتعاظم فيها الشوق و الرغبات ..
الأمل المستبد الذي يحاور ويجاهد ويرواغ الاسباب والوقت ..
تُرى كم نحتاج من الصبر لنطفئ لهيب الأنتظار ؟
ومتى سينجب لنا القدر أجنة لقاء فوق وطن الحب والأمنيات ؟
آآه كم أحتاجك وأتمنى أن أكتبك رمزا للعشق خارج اطار الحزن والغياب ..
المفضلات