أقلب الصفحاات فتهرب منى الكلماات ويزوغ النظر وتتشرد الافكاار أحاول عبثا تشتيت هذا الألم أراوح فى اتجاه آخر أعانق الهاتف أتوسل صوتك... يا ربى..! ما هذا الفرااغ.؟ ما هذا السكوون..؟ هل استرجع غدا بعضا من صفاائى.؟ هل يحمل الى وجهك الآتى بعضا من ياسمينى..؟ هل يضخ النبض فى شرايينى..؟
حين تسكت كل الاصواات و تسكن الوحشه ارجاءالمكاان أطلق فى المدى صوت الشعر ليحكى مايشااء ليعبث فى مدى الوقت ليطلق العناان لمجونه وجنونه وعبثه... الشعر نبضى... دائى ودوائى.. اتنصل من وجعى لأحترق بوهج مشااعرى..!
المفضلات