دومًا، كنت أقول لامرأة كانت أنا: لا تمري عندما تشعل الحياة أضواءها الحمراء
تعلمي... الوقوف عند حاجز القدر
عبثًا تزوّرين إشارات المرور
لا تؤخذ الأقدار عنوة
... وكنت أقول.. لقلب كان قلبي: حاول أن لا تشبهني
لا تكن على عجل. أنظر يمينك ويسارك، قبل ان تجتاز رصيف الحياة
لا تركب هذا القطار المجنون أثناء سيره
الحالمون يسافرون وقوفًا دائمًا، لأنهم يأتون دائمًا متأخرين عن الآخرين بخيبة!
وكان يردّ:
“كل من عرفتِ مشت على أحلامهم عجلات الوطن
والذين أحببتِ، تبعثروا في قطار القدر
فاعبري حيث شئت. ستموتين حتمًا.. في حادث حبّ …!!!!
المفضلات