أأكتب عن البسمة التي سحرتني ومن عندي واليك أخذتني بعيدا بعيدا اخذتني رأيتها وعرفتها وأغرتني وزلزلت وجداني وحتى صوت الفؤاد علا وتجبر وأعلنها عليّ واشتعلت براكين الوجدان وهيجت سكون الاشجان وقلت انت الحبيب وأنت الأمان وأنت حبيبي او لا أحد وهمستها وكأني أوشوشك أنت حبيبي وأفهمتك انك سحرت فؤادي وما عاد لي سيطرة على اعصابي الا بحبك وعشقك وكتابة بعض من احرفي التي كنت بها معلمي وقارئي فيا رجلا حيرني واحترت كيف ابثه حبي أحبك وأنت هناك وأنا هنا أحبك رغم طول المسافات أحبك وانسى معك كل المعوقات أحبك ومعك ما عرفت غير آهات الاشتياق أحبك وقد سكنت الفكر والقلب والذات
لو بدأتُ الآن بكتابتك على سطري
و وَصف إحساسَ وَقع صمتك
على سَمعي ...
س يحترق رجال العِشق
وَ
س تغار مني إناث الحُب ..
وحتى لا أتسبب في فوضى مشاعر
تَعُمّ الأرَض
سأنام ..
ف في عينيك حُلم يُغريني
أن لا أصحى منه إلا بعد مائة عام .. أضمن حينها
أن لا تغفى بك أنثى سوى..........؟
المفضلات