في ذاتِ هَوى مَعك
كُنت أسيرُ خلْفَك عالِقَة بِ حُبّك
مُقيّدة المشَاعِر نَحْوَك
فَ لا أكتُب سِواك علَى أوراَقِي
فوقَ ثِيابِي / وِسَادَتِي .. حتَى أصبحَت
أحْلاَمِي مُنصِتَه لَك فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ...
أبْقَى سَاهِرَه وَ أحْمِلُ لكَ صُورةً فِي يَدِي
وَ ذِكْرَى عَتيِقَةُ فِي قلْبِي ... وَأنت رَاحِل نَحوَ كُلِّ شَيءْ
إلّا جِهَتِي / أضَعْتَها .!
المفضلات