قبلتها وأحتضنتها
فهمست بأذني قائله
لن أطلب رحمتك الليله
اريدك بكل قساوة رجولتك
مغتصباً لانوثتي
قاسياً ممزقاً لما تبقى من خجلي
أريدك أن تجعلني أصرخ توسلا
فأنا محتاجه ان أعرف أني مازلت أنثى