مِنْ لَياليْ الغُربةْ بَكيتْ وَتَألمتْ وَاشتقتُ لَكَ مَع ْحَنينيْ لِ وَطنْ
وَكانَ مَعيْ فِيْ لياليْ غُربتيْ عَنكْ دُموعيْ التيْ كُلَما أضحكْ كَانتْ تَسألنيْ
لِمَ الضَحكْ وَهوْ بَعيدْ ،‘ آهآتيْ التِيْ كُنتْ كُلمآ أطلقها حَتىْ تَحنُ لَكْ حِنما كُنتْ
أسمعُ صَداها فِيْ صَدركْ وَجعيْ الذيْ كُلمَا رَأىْ اثنينْ يَشتاقُ حَتىْ لِ قَسوَتكْ
المفضلات