هكذا انا .. كتلة مشاعر
منثورة على رمال قاحلة
تتضرع الى غيثك وهطولك
اتوسل الى غيمات السماء
تحت لفحات النهار
وفي المساء ..
التحف بغطاء الحنين والفقد
اشتاق لهمساتك
ودفئ كلماتك
هل ادركتي الان ؟
ان حبي لك اصبح بركان
ثورانه مستمر ولايزال
أنتِ فقط وحدك
يا فاتنتي ..
من تسقي زرعي
وتغيثي ارضي
وتطفئ نيران فقدي وشوقي








رد مع اقتباس

المفضلات