كنتُ ومازلتُ أسيرة
بقيود هواك
قصائدي أوزانها أنت
حروفي تهمس لك
فمنذ أمدٍ بعيد
وأنا عاشقتك حد الثمالة
أتلاشى أمام نظرة عينيك
آه كم أحبك ياشمسي الساطعة
من خلف الضباب
أعلنتُ الرحيل عنك ذات يوم
عانق أيامي السراب
حتى وهن الصبر مني
فأعادني الشوق من جديد
أسيرة بين يديك