حتّى و أنت معي كُن معي كطَعمِ الشِّفاء لدى الموجَعِ
مدى طرقاتي وفي منزلي ما كفاني أنّكَ في اضلعي
وأغدو كَطفلِكَ حيناً و حيناً أُناغيكَ في لهفة المرضعِ