لا نعترف بدقائق ولا ثواني
ولا نكترث بما أحترق
من أنفاسنا بجانب نافذة
ترتجي أن يحضر..!!!؟؟
إنه الإنتظار وماهو سوى
إحتضار يقتل الروح
لتستمر مكانها ولا يحضرها
سوى كلماتك وهمساتك وتكاد
ساعة تمارس جلدها بكل ثانية
بغيابك..