أبدء عزفي على أوتار

الاشتياق وأنهي أمسيتي بمعزوفة

أسميتها أنتِ حبي

كم أشتاق أليكِ أيتها

المنتظرة خلف نوافذ الزمان

فلن أطيل غيابي فأن جسدي

يشتاق لوطنه وقلبي يشتاق أليكِ