لستَ سِوى نبض يحيا لأجله السطر
وقلب لا حياة دُونه وعنوان لِقصّة عُمري
ما إن تستفيق مشاعري الثَمِله بِك
حتى أغيب حدّ اللاوعي في همسِ شفتيك