وآه يا حبيبي
من رسالة شوق أرسلها لك
أشرح لك فيها
أنك يا حبيب العمر
أكتبك حديث معي نفسي الى نفسي
أراني معك اهذي
أراني حتى من نومي توقظني
أشعرني لا اعرف الهدوء الا معك
لا أفهم الامور كما يجب الا بعد قراءة بعضا من حروفك معي
أفقدني تماما بدونك
.
.
فيا أنت ورب البيت
انت وحدك ما أقصده بحروفي
انت وحدك من ينبض به فؤادي

ربما رسالتي هذه تأكيد حبي
وولائي
نعم يا حبيب العمر
فالحب في منطقي هو قبل العطاء
ولاء للحبيب \ للحبيبة
فيا حب عمري
ولائي لك لا شك فيه
وبعيد عن كل الشبهات
حبيب الروح
يا ضنى الفؤاد فمسؤوليتي ناحيتك
تجبرني
أن أعتبرك طفلي وعليّ راعيته
تدلليه حتى تحمل كل طفولته
أتذكر هذا
كم أحببتك في شقاتك
ومشاغبتك
ومشاكستك
فزدني منها فكم أحبك فيها
وأعاهدك
على بقاء حبي وولائي