في دمي انثى
احتار همسي كيف يكتبها
واحتار نبض فؤادي معها
فتارة قوية نبضاتي لها
وتارة اشعر بإنهاكها لاجلها

تعجبني تلك الانثى الساكنه بوريدي
سواء توهج الكون بحضورها
او غاب عن نظر عيوني

فهي من صارحتها بحبي
وبكل الصدق اسميتها حبي عمري