فكل من دخل هذا الصرح الراقي صعب جداااا الإبتعاد عنه لانه بالفعل
قلوبنا تنبض به

نبعد قليلا ثم نرجع بشوق


كل الشكر للأخ أبو أحمد لقيادة هذا الصرح الغالي والوصول به إلى القمة.