كلام سليم أخي أحمد ,, لكن السؤال من هو الذي بين المطرقه والسنديان فعليآ !!! هل هو المواطن أم شركة المايكروبوكس , التي وصلت إلى طريق مسدود , وإن صح القول نقطة اللآ رجوع ,, الآن وبعد أن فشلت عملية بيع الفلاشات فشلآ ذريعآ لم تكن تتوقعه الشركه , حيث أن نسبة من غيروا الفلاشه لا تتجاوز 25 % , ونسبة 75 % لا تزال على الفلاشات القديمه , لعدة أسباب لعل بعضها الوضع المادي للمواطن ولعل السبب وهو الأرجح بنظري هو عدم الثقه بهذه الفلاشات , وبالتالي انعدام الثقه بالشركه نفسها , التي أصبحت في وضع لا تحسد عليه من انعدام الثقه لدى مستخدمي المايكروبوكس .
المفضلات