ليته الليل ينقُل شوقي
إلى عَينيك ..
ويَداعِب بنسمَاتِه خَديك ..
موقِنا في هذه اللحظَة ..
بأنّك تُسامِري النجوم المبَعثرة
في السمَاء
لتَنقُل إليك أخباري ..
كَما أفعَلُ كُل ليلة ..
أراها تَعكِسُ بريقاٌ لؤلؤياً
على ظلمة الليل البهيم ..
ولا أشك بأنها تَعكِسُ
نظرات عَينَيك المُشتاقَة
لِمُعانَقة طَيفي ..
كَما أتمنّى