أضرمتي في القلبِ لهيبا
فكيف تطلب مني أن أطفئه
بلحظةٍ تذوب بها عيناي أمام ضوء عيناك
تهامسنا فغار منا العندليب
تصارحنا فلم نخشى صوتاً
كان يتمتم بالاشتياقِ
أين المفر فالهوى سهل خصيب
وأنتي منبع الحياة
وديوان أشعاري
اكتب على كل نجمة فضية اللونِ
وأحك من خصلات شعري
غطاءً لشتاء الأحلامِ
وابني قصوراً على عيناي
واجعليني أمير العرشِ