اقبح شئ
ان ترتمي في حضن لا يودك
وان تتوغل في الشوق لذات لا تشتاق اليكِ
مثلما تشتاق لها
تتألم العاطفة حينها
وتنكسر الابتسامات بعدها
تبقى متألم من فقدان الهوية
ماذا ان بقي شعور عالق برمق الامل
تحتقر القبح ام تختار مسار آخر للحب اليائس
بالرغم من حضن لا يودك
اعني لا يستوعب معنى احبك
لانه مستغرق النعاس في ظل حب آخر مع اليقين
ويقينك لا يشعرك بالقبح انما يستشعرك بلذة الحب
والتعمق في الذات المتعطشة للحب
لكنك في الآخر تفوق من غيبوبة قبحك
وتبتلع الحسرة وتحس بوجع الألم وتتنكهة مرارة دموع الانكسار لوحدك








رد مع اقتباس

المفضلات