مترفه حياتنا بقصص
الفقد والحنين
سالوح بيدي معك إلى ذلك الذي قرأ على جسدي
تراتيل حبه وغاب
ذلك الذي أهداني الحزن بِسخاءْ
ربما وصل صوت شوقي اليه

قدر لنا أن نحب وقدر لنا أن نبتعد ويبقى الحب
هناك في العمق جرح يمتد
لا أحد
قبله احبني بصدق
لا أحد
مثله كتبني قصيدة عشق وأهداها للمساء
لا أحد
قبله باع أحلامه وجعلني أمنيته الوحيدة
طال انتظاري له ..
ولم أعتد على بعده
ولم تمل عيني رؤيه طيفه
تحدثني المريا عن ملامحه
وفيه هي المرايا
كيف لم تنساه