]اشتقتُ إليكِ
وبكفـّي اشتاقَ وردُ
وتدآفعت في داخلي من الأشواقِ أصواتُ
ناديتُ خيالكُ السآحرَ ، تعَـآل اقترب
لآ يمُوت في هـجرُكِ المُشتاقُ
اشتقتُ لذاك الصوت الخجول
لا زآل صوتُكِ الشّجيُّ في كُلِّ ناحية
مآ زلتُ أذكرُ تلكَ العينين
وكيف أني حين أنظرُ لهما يغيبُ فكري عن دُنيا الناسِ
يآ ورداً لا يُشابههُ وردُ