مَهْما أسْقَيْتَنِي مِن عَذبك

لن أكتَفِي .. وَ كُلّما إرتَويت ..
زِدتُ ظمأً لـِ المزِيد من فَيضِ قَلبك ،
عَطِشَ مشَاعِري مَعك .. عَلى الدوَام ..!
لا زِلت أتساءل كيفَ زَرعت الورد تحتَ شِفاهك
حتّى تجعليني مُلاصِقه لها .. اشهق عِطرُك مابين حين و آخر !
أنتَفِضُ لَهْفةً عِندَما ألمَحُ لكَي | طَيفاً .. يُربِك رجولتي لَحْظَه
وَ مابينَ غيُومِ أحلاَمِي / يخْتِفي ليالِ طِوال ..
بِربِّك ...
ألَا تَشْعُري أنّك عَتيقٌ في قَلبِي !