،
,
على جدول المعقول ...
جلست أغسل افكاري التي ....
قادتني لك ....
وأزيل كل ما علق ...
بذهني من أمنيات ...
لأعود طبيعيه ...
كما يشاء الآآآخروون ...
بلا رووح ...
بلا قلب ...
وبلا أمنيات ...
وفي عمق مياه ...
نكرانك ....
تدلت قدماي ...
تدك استحضارك ...
وتدوس على أطيافك ...
فلا تنفك تمعن فيها ..نسيانا ...؟؟؟!
وبرودة استيعابك ...
تسري في جسدي ....
الذي تمسك ...
بذلك الرداء ...
الدافئ ..
عله يقيه ...
وجودك القارس ...
بينما تسري مع الدماء ...
لا تجهلك الأورده ..
فتنساب بسلاسه ...
حتى تستقر في العمق ...
وتنتقل عبر حجيرات ..قلبي ..
جيئة وذهابا ...
تضخ وجودك ...
وتعود تبثه ... من جديد ...
مع كل انقباضه ...
تموت كل معاني ...
لا تحمل (أوكسيجين) عشقك ..
وتعلو كلمات ٌ ...
ناجتك ...؟؟!
وحروف ... أسرعت الخطى ..
لتوافيك ....؟!
فأرفع هامتي لأعانق النسمات ...
ويرتفع بصري ...
ليصافح نووور الشمس ...
وترسم على ....
تضاريس وجهي ابتسامه ...
لا سبيل لصدها ...
ابتسامة تقول ...
لا جدوى من تكرار المحاوله ...
فأنت في حنايا الرووووح .....
المفضلات