أحبها وأتمنى أن أتركها !
أحبها ولا صبر لي على فراقها !
صمتها يجرحني...
ودمعها يفرحني ، ليس حقد و لا كبر...
ولكن :
أهديتها قلبي فرفضت وتكبرت
وغنيت لها أنت عمري فصرخت وكذبت.
أحبها وأتمنى أن أراها لأقول لها
(عتاب تحكيه سطور الأيام ، وترثيه لعنة الزمان، أغنيته آهات الفرقة والهجران ، كتبته دموع إنسان) :
يا ظالمة الهوى كيف لك أن تنسي وكأن شيء ما كان؟!
وتغني الفرح في حضرة السجان!
وتنادي القهر وتهجي الزمان...
وأنت ظالمة لقلب أحبك ، وقال :
أنت صفوة الزمان.
يا ظالمة الهوى ، كيف لك أن تستتري بقناع المظلوم؟، وأنت السجان.
المفضلات