هب بِنسَائمك واخطف أوراق قصائدي

وأحمِلها فَوق أجنِحتك إليه

وأخبرهُ عَن شَوقي

فسمائي بَعد رَحيلهُ

فَارقت قمرهُ

وبِتُ على أعتَابْ الظَلام اسّهر أنا وظِلي

أُناظِر السرابْ

واُحلق فى الفضاء

عَلنى المح مِن بَعيد طيفهُ
مشكووووور ع الطرح الرااااائع