و ليل شتائى

دوما طويل...ضوء من بعيد

ذكرى

طيف

اناديه....اناجيه

لكنه يلوذ بالصمت

لا تهزه لهفتى...!

بالامس كان معى...قريب

من مسائى...

يزرع الزهور على باابى

نلهو...على هذا الشاطئ لساعات

نطوف بعيوننا فى الفضااء

كان حبيبى

و يضمنى لقلبه كل مساااء

و فجأه ...غااب

غااب و لم ينبئنى

بحزن...او حتى عتاااب

و كااان....مساء

اننى انظر الى السماءاصرخ..بهمس

احبك...


و اسأل الهواء..هل يصل صوتى اليك؟

هل تسمعنى...؟

عشقتك..

بكل معانى العشق



كم يخاف قلبى....

ان يبوح بحبه..

كم ...تهفو روحى لرؤيته..!

ويفيض قلبى بالحنين


فألقانى مدفوعه

نحو شرفته

علنى افوز برؤيته...

لعلنى اطالع ...و جهه

ياليتنى نجوم ليله

لأأستريح لصحبته...فى ليالى سهره

ورأيته...

و برغم الصمت

ناظرته....

بنظره....اودعتها اشواقى

و كل ما فى قلبى له

و سمعت شيئا...كأنه انفعال

فى حنايا قلبه

ياليته قال احبك....من زمن..!!

لكنه...

مازال يسأل نفسه....

من يكون حبيبها؟؟