وأنت المدفون في أضلعي
وأنا سجين قفصك الصدري
أستنشق عطر حبك النقي

كلماتك ذكرتنى بحالة أحسستها سابقاً عندما كتبت " كيف أنساكِ "
والأن وجدت كل حرف فيها تمثل ذات الحالة
ولكن هذه المرة بأحرف تمتلك من رهف الإحساس ودقة التعبير ما يعجز اللسان عن وصفه لذا لا تعليق يُقال ....

تقديرى وتحياتى