الحمد لله
تبقى المرأة بمصطلحاتنا البدويه ( ضلع قاصر) ولا تتحمل شي واي نعم اخذت من كتف ادم ولكن لم يحددو هل هي اخذت منه الرحمه والموده كثيرون هم الرجال الرحماء وهم أصحاب الديين والخلق العظيم
والحمد لله على نعمة الدين والشريعه التي حمى بها الاسلام المرأة من كثير من الامور
ولكن بنسبة للألقاب في تكون محدده من العمادة او الدائرة لكي لا يغيرو المسمى الوظيفي للوظيفه
والحمد لله كثير ماتم تعديل هذه المصطلحات الى في الجناح الإداري بجامعات فقد
ومشكور على المعلومه الجديده