اشكر مرورك اختي الكريمه
وكثيرا ما نسمع هذه القصيدة
وتتوارد الأبيات بأن قائلها هو الحجاج بن يوسف الثقفي في خطبته المشهورة يوم تولى إمارة العراق ...
لكن الحقيقه ان الأبيات لسحيم بن وثيل بن عمرو بن جوين بن أهيب بن حميري بن رياح بن يربوع بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم بن مر بن أد
أحد فرسان بني تميم وشعرائها المفلقين
كان فارسا شجاعا وشاعرا مجيدا شريفاً في قومه ذائع الصيت بينهم ..
شارك في يوم طخفه ويوم العين ويوم غول والكثير من الأيام غيرها
وأدرك الإسلام وامتد به العمر وهو المعاقر في يوم صوءر مع غالب بن صعصعه مباهاة في الكرم والشرف
ويروى انه كان من أجمل الناس ومن الذين لا يدخلون مكة إلا متلثمين مخافة النساء على أنفسهم حاله كحال قمر نجد ( ال**رقان بن بدر ) ..
وسحيم شاعر بدوي مفلق وأشعاره تتحدث عن اهتمامات العربي في الجاهليه من حرب وخمر وفخر
المفضلات