في كل مرة كنت اشعر فيها باليأس كان الاهل يرددون its nerver too late و في الواقع و ان لم اقتنع كنت اتفاءل الى ان اثبتت لي الايام ان الكثير يحين اوانه قبل ان يحين الاوان فارجع الى شي و مجددا و بعد ان اثبتت نظرية ان الاوان يحين شعرت بانها سنة الحياة ان تكون هنالك نهاية و الا فمن اين بدأنا و بالعكس اصبحت النهايات تحفزني لاجتهد و ان كانت مخيفة

تقبل مروري لك جزيل الشكر أخي محمد الصمادي