استشهد مساء الامس العلامه الكبير والجليل استاذنا جميعا هو و42 شهيدا ومنهم حفيدة
وجرح اكثر من 80 طالب علم ومصلى كانوا يستمعون لدرس دينى متعودين سماعه من سماختة كل يوم اثنين وخميس
صلى المغرب وبدء بالدرس الدينى فى المسجد زالكثير كانو يستمعون له وينهلوا من علمه
هذا العالم الجليل الذى لم يسىء لاى انسان
علمنا الدين الاسلامى الصحيح وسماخه الاسلام
لم يكفر اى شخص فى خحياته
كان يدعوا للتاخى والتسامح ونرك الفتن
عاش عطيما ومات عظيما وشهيدا
بعد ان طالته يد الغدر
اى دين يقبل بتفجير همجى وشيطانى فى داحل مسجد وفى ندوة علم والملائكه تحضرة
الله سبحانه موجود وسيعاقب من خطط ونال من هذا الدكتور العالم الجليل
كم تمنيت ان اكون معهة فى ليله هذة واستشهد مثله
رحم الله فقيد العالم الاسلامى ودعائنا للمولى عز وجل ان يتقبله شهيدا عندة ويكون مع الصديقين والشهداء
ودعواتكم معنا