كان كومار يمشي في سبحانيته
واخترقت الرصاصه ظهر كومار
وصار كومار المسكين يصارع الموت
ماذا عساة ان يفعل في آخر لحظات
حياتة
قبل أن يدركة الموت ..
ان يسير إلى البيت
فنهض.. والدماء تسيل من قلبه
(( وهو يصارع الموت ))
فقرر ان يتوجة الى أقرب محل للأنترنت ..
فجلس والطلقة بين احشاءه
(( وهو يصارع الموت ))
ومن حسن حظة انة اخيرا تعرف على فتاة وذهب للمطعم والرصاصه تعصر قلبه
(( وهو يصارع الموت ))
كان كومار ذيب سيطر على كوماري واخذ قلبها
فقرروا ان
يتزوجوا ودمه يسيل من قلبه إلى الركب
(( وهو يصارع الموت ))
وبعد تسع شهور أنجبت له
ولد وسمياه
راج..
تحامل على نفسه وذهب إلى المستشفى يراه
وبعد خمس سنوات كبر راج
فنشأ راج سعيدا
وذهب الاب كومار لحفل التخرج وهو ملطخ بالدماء
(( وهو يصارع الموت ))
وبعد عشر سنوات من العمل الناجح فذهب الاب كومار للزواج وهو ممتلئ بالدماء
والرصاصه تكاد تخنقه وتوقف قلبه
(( وهو يصارع الموت ))
والحمد لله واستحمل الالم وقسوة الرصاصه
(( وهو يصارع الموت ))
ومرت السنين والايام ولم يستطيع ان يغادر فراش المستشفى
ويستحمل طلقة الرصاصه التي اصابته منذ اربعين سنه
وتقريبآآآ خلص الفيلم وهو ما مااات
المفضلات