وكعادتك التي أعرفها بك ...

لا أزال أقرأ حرفك لتنتابني أنوار شموعك ...

كيف لي بوصف نوبة الأحساس التي تصيبني وأنا أعانق حرفك ...

تقبل خالص شكري وودي والأهم من ذلك كله هو أشتياقي الشديد لمعانقة حرفك ...

رعاك الله دوما