لعطْرِڪ صوتٌ يُثيرُجنوني


يَهُزُّصداهُ العَنيِْفَ حنيني

يَظَلُّ ينادي ويُسهِرُ ليلي

و يُسْمعُ رُوحي ضَجيجَ سڪوني

[]


لِعطرڪ فِعْلُ القصيدةِ لمَّآ

تٌغيًّر نبضي ولًوُنَ عُيوني


يُبَعٌثِرٌني في شذآه فأغدو

قصيدةٌ عِشُقٍ بِطَعٌمِ حنيني