هَذه حَياتي ،،!
سأعٌيشَها گيٌفماَ اَريدٌ بـ [ مبّاْدئَي و عٌادَاتّي و طباٌعَي ] / سَيئْة گانًت امٌ جّيدة !
منٌ يحتَرِمنيٌ يٌجّد منٌي الاحتَرام
ومٌن يجرحـَني سأگسره !!
أحبٌ بصَدق ولِا اٌجيدُ فّن الخٌداعُ ، طٌباعَي نٌادُره ، ومٌباُدئٌي من ذهَب . . .
عُندمٌا اتٌجاّهل بعّض تصرَفاُتهم المؤَلمّة / ليٌسّ غبُاء منيّ ولاُ حْتّى حُمّاقه !'
لگنٌ حْتىَ اثَبت لّهم اٌن بدَاخّلي قٌلب يٌغفُرر لٌهم زلٌاتهَم المٌوجّعة
قاٌبلتَ فٌي حَياتيُ الٌگثيٌر منٌهم من َ جرٌحنيٌ ومنٌهم من خذلَلنّي ومنَهم ُ من اٌسعدٌني "
لگنَ منٌ حٌسنظٌنهَم لمَ اگنّ مَن اوٌلئكَ المريٌضونَ ، لٌم اگن حٌقَودَ ولاٌ خَبيٌث !!
فٌمْن گان يْريٌدنُي بٌقلَبه ، سأگوْنَ لَهـٌ أقٌرَب مٌن نفٌسَه
ومنَ يرٌيدنيٌ عبثٌ ، فأنا فٌي عَينهَ سَراب ، مهَما اقٌترب يٌجد
، مهَما اقٌترب يٌجدنٌي خَفي !
اعشٌق ذَو الٌمشٌاعَرر الصٌادَقة ( بحًجم الٌسماء) ،،
واگرًه اللٌذيَن يعِبثُووٌن بالٌمْشاعٌر ، ( سحقاً لهم )
مهٌما گان وگآنَ
طالَ الزُمن اوٌ قصٌر ، قابَلت الطَيبَون و الخٌببَث ، بگٌيت آم فٌرحَت ، تأثَرت او قسٌيت !

سأبقٌى أنا ، گما أنا
وسَتبٌقى الحَياةٌ لْي أنا
لذلَك سأعٌيّشها گمٌآ اٌريدَ ، ولَيٌس گمٌا هَم يرٌيدون !!!