الجزيرة وانحيازها للبرسا






كيف نشوفو تونسي متألّق بالخارج نفرحو لكن للاسف ومع معزّتي لطارق ذياب كلاعب فانّه في تحليله غير محايد وفي الحقيقة صار مقلق في تحليله لمباريات الرّيال, دائما الرّيال فريق عادي ويواجه فرق صغيرة.. وأخيرا جاء الدّور على مورينهو ومنذ مدّة وجماعة الجزيرة(لخضر بالرّيش وطارق ذياب..) قزّمو مورينهو وصار مدرّب عادي بل واتّهمه بأنّه ممثّل بارع وليس مدرّب كرة قدم






هذا دون أن ننسى المعلّقين واللّه ولّيت كيف نتفرّج على الرّيال نغيّر اللّغة الى أنجليزيّة أو نقطع الصّوت. ما فمّاش احترافيّة في العمل (عدى الشّوّال فرغم عشقه للرّيال لكن لمّا يعلّق على البرسا تحسّ بأنّو متيّم بالبرسا) وأكبر مهزلة على الانحياز الكبير آخر مباراة للرّيال ضدّ اشبيلية وكأنّو الهدف المتأخّر ما عجبش متيّمي البرسا وأفاقهم من الحلم ويوسف سيف علّق على المبارات وكأنّو يعلّق على مباراة للبرسا وذكر غسمها أكثر من الرّيال وهو مباراة كاملة تمجيد للبرسا

نقطة أخرى هي نلاحظ ضعف معلّقي الجزيرة وفقدانهم للاحترافيّة بينما الشّوّالي يعاني من التّكتّلات وصار معلّق من فأة ثانية(بالنّسبة للجزيرة) وأحسن المباريات صارت ليوسف سيف وغيره