يقال بانه بعد وفاة حاتم الطائي بكته امه بكاء شديدا
فحزن عليها ابنها وقال لها : هوني عليك فانا سوف اعوضك فقد حاتم
فنظرت اليه قائلة : وكيف يكون ذلك وكنت تبكي بكاء عاليا وانت رضيع عندما تحس برضيع آخر يشاركك الثدي الآخر ،
اما حاتم فلم اكن اسمع بكاء له وانظر اليه والابتسامه على وجهه